مساهمات الجميع من أجل مقر مجلة ينبوع الرجاء
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مساهمات الجميع من أجل مقر مجلة ينبوع الرجاء
الأحباء القديسين
خالص تحياتى للجميع
أعتذر عن غيابى طوال الأيام الماضية عن المنتدى ولكن أعذرونى
دة كان بسبب إنشغالنا بإجتماعات مجلة ينبوع الرجاء واليوم الروحى
وترتيبات الفترة القادمة
وترتيبات خاصة بالمجلة عام 2009
قبل كدة من خلال إحدى المنتدى قدم أحد الإخوة ملاحظة تفيد
كيف لايوجد مكان للمجلة ؟
والآن ودائماً نشكر اللة
فقد تم توفير مكان لخدمة مجلة ينبوع الرجاء
وهو إحدى الغرف بالكنيسة
ليكون بمثابة مقر مؤقت للمجلة
نتمنى أن يكفى ل :
- إجتماعات المجلة
- أرشيف المجلة
لحين التوسعة ليدبر اللة مكان
نستطيع من خلالة
- عقد الإجتماعات والمؤتمرات الخاصة بالمجلة
- إستلام المقالات والإعلانات والإشتراكات
ورجاؤنا الآن
ونظراً للضغوط الكثيرة التى على الكنيسة حالياً بسبب الأعمال الكثيرة
فنحن نحتاج لمساعدة الجميع من أجل جعل هذا المكان جاهز للإجتماعات
ستحتاج الخدمة لكمبيوتر بمستلزماتة
ستحتاج الخدمة لكاميرا لتصوير الحوارات الصحفية
ونشكر إلهنا القدير على توفر كاسيت - فى مرحلة التصليح -
ستحتاج الخدمة لكراسى بعدد الخدام والخادمات وضيوف وأصدقاء المجلة
سنحتاج لترابيزة إجتماعات كبيرة
سنحتاج أرشيف لملفات ينبوع الرجاء
نثق أن اللة سيدبر كل هذا وأكثر من هذا
لأنة يعطينا أكثر مما نسأل أو نطلب أو نفتكر
ولكن
هل لديك القدرة لإظهار محبتك لكنيستك ولخدمة مجلة ينبوع الرجاء
لإستمرار رسالتها
نرجو مشاركة الجميع داخل مصر وخارجها
فكم ستكون سعادتنا بالغة
إذا دبر اللة ترتيبات هذة الغرفة قبل اليوم الروحى القادم
الجمعة 31 - 10 - 2008
من فضلكم الإهتمام والمساهمة ولو بفلسين
خالص تحياتى للجميع
أعتذر عن غيابى طوال الأيام الماضية عن المنتدى ولكن أعذرونى
دة كان بسبب إنشغالنا بإجتماعات مجلة ينبوع الرجاء واليوم الروحى
وترتيبات الفترة القادمة
وترتيبات خاصة بالمجلة عام 2009
قبل كدة من خلال إحدى المنتدى قدم أحد الإخوة ملاحظة تفيد
كيف لايوجد مكان للمجلة ؟
والآن ودائماً نشكر اللة
فقد تم توفير مكان لخدمة مجلة ينبوع الرجاء
وهو إحدى الغرف بالكنيسة
ليكون بمثابة مقر مؤقت للمجلة
نتمنى أن يكفى ل :
- إجتماعات المجلة
- أرشيف المجلة
لحين التوسعة ليدبر اللة مكان
نستطيع من خلالة
- عقد الإجتماعات والمؤتمرات الخاصة بالمجلة
- إستلام المقالات والإعلانات والإشتراكات
ورجاؤنا الآن
ونظراً للضغوط الكثيرة التى على الكنيسة حالياً بسبب الأعمال الكثيرة
فنحن نحتاج لمساعدة الجميع من أجل جعل هذا المكان جاهز للإجتماعات
ستحتاج الخدمة لكمبيوتر بمستلزماتة
ستحتاج الخدمة لكاميرا لتصوير الحوارات الصحفية
ونشكر إلهنا القدير على توفر كاسيت - فى مرحلة التصليح -
ستحتاج الخدمة لكراسى بعدد الخدام والخادمات وضيوف وأصدقاء المجلة
سنحتاج لترابيزة إجتماعات كبيرة
سنحتاج أرشيف لملفات ينبوع الرجاء
نثق أن اللة سيدبر كل هذا وأكثر من هذا
لأنة يعطينا أكثر مما نسأل أو نطلب أو نفتكر
ولكن
هل لديك القدرة لإظهار محبتك لكنيستك ولخدمة مجلة ينبوع الرجاء
لإستمرار رسالتها
نرجو مشاركة الجميع داخل مصر وخارجها
فكم ستكون سعادتنا بالغة
إذا دبر اللة ترتيبات هذة الغرفة قبل اليوم الروحى القادم
الجمعة 31 - 10 - 2008
من فضلكم الإهتمام والمساهمة ولو بفلسين
كيف نشارك
شكرا لكم لتوضيح ظروف الخدمة لان هذا بمثابة فرصة للكثير للمشاركة فى هذة الخدمه الكنسية ولكن حضرتك لم توضح التفاصيل كاملة رجاء توضيح التفاصيل
warda- المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 03/10/2008
شكرا لحضرتك
شكراً للإهتمام
يمكن تسليم أى مساهمة لـ :
أ . رشاد فايز
أ . عاطف كرتن
م . شوقى منير
هذا بالنسبة للأحباء بعزبة نظيف - البلينا
أما الأصدقاء خارج العزبة فيمكنهم ارسال رسالة خاصة إلى لأوضح لهم كيفية إرسال المساهمة
فى إنتظار المساهمات
يمكن تسليم أى مساهمة لـ :
أ . رشاد فايز
أ . عاطف كرتن
م . شوقى منير
هذا بالنسبة للأحباء بعزبة نظيف - البلينا
أما الأصدقاء خارج العزبة فيمكنهم ارسال رسالة خاصة إلى لأوضح لهم كيفية إرسال المساهمة
فى إنتظار المساهمات
هذا هو العطاء الحقيقى
الان سمعت هذة القصص فى قناة أغابى عن العطاء
قدمها أحد الأباء الكهنة المباركين أبونا بولس جورج
كان يتحدث عن مقولة قالها لة أب إعترافة بأن الكهنوت مدرسة وإن الكاهن هو الى بيتعلم أكثر مما يعلم
وذكرالثلاث قصص التالية عن العطاء
أقدمها للجميع
1 – صاحبة الحذاء البالى
يروى قدس أبونا :
مرت الكنيسة بظروف وإحتياج لشراء قطعة أرض ثمنها رقم ( لم أتعامل معة من قبل ) 8 مليون جنية وتم التنبية على الشعب لتقديم ما يستطيع من عطاء ، وأثناء ذلك طلبت منى فتاة أنها تريدنى على جنب ، ذهبت معها ، وكعادتى دائماً أنظر إلى الأر ض ولمحت حذاؤها متقطع وإحدى أصابعها خارج الحذاء ، كان تفكيرى أثناء كلامها ماذا ستقدم لها الخدمة لسد إحتياجها ، وإذا بها تخلع دبلة رقيقة لا تتعدى نصف جرام من صابعها وتخبرنى تفضل يا أبونا وسامحنى فلا يوجد معى أى نقود سوى أجرة المواصلات فقط تفضل هذا الشىء البسيط ، إبتسمت حتى لا أحرجها فأنا أعلم مدى إحتياجها لذلك بل هى محتاجة لتأخذ لا لتعطى ، قلت لها إحتفظى بدبلتك وربنا ها يدبر
حزنت وقالت هو علشان أنا يا أبونا فقيرة مش راضى تأخذ منى
قلت لها هاتى دبلتك وقلت بينى وبين نفسى كدة ربنا قادر يدبر مش 8 مليون لا ولا 80 مليون
وعلمت أن هناك مستويات عظيمة فى العطاء .
2 – عطاء ولا سلف
فى إحدى الظر وف الكنسية المماثلة تم التنبية على تقديم العطاء ولأن المبالغ المطلوبة كبيرة فقد عملنا أكثر من نظام للعطاء :
التبرع – السلف – السلف بعائد
يعنى الى يقدر يتبر ع يتبرع
والى يسلف الكنيسة يسلفها ويأخذها بعد ذلك كما هى
أو سلف بعائد مثل عائد البنك
تقدمت إمرأة كل ثروتها 6 ألاف وتعجبت إذ قدمت 5 الاف
وفى حوار معه تعجبت ازاى لا تبقى معها سوى الف من كل ثروتها
أحرجتنى بردها
هو مش كفانا : اللقمة والهدمة
قصدها قول الكتاب : ان كان لنا قوت وكسوة فلنكتفى بهم
يعنى يا أبونا انا لو مرضت تفتكر ربنا ها يسيبنى لا دا ربنا ها يبعت لى الدواء لغاية البيت
وغيرها من الإحتياج
تعجبت وتعلمت من إيمانها
وعندما سألتها عن نظام الدفع
كانت بسيطة فلم تفهمنى
أخبرتها : أقصد التبرع أم السلف أم السلف بعائد
ردت على : هو يا أبونا برضة ربنا يستلف
دى حياتنا كلها ملكة إزاى نسلفة
تذكرت تفكيرنا المادى : الى يحتاجة البيت يحر م على الكنيسة
3 – ذهب ب 16 ألف جنية
فى إحدى الإجتماعات العامة كان التنبية على وجود طفلة تحتاج للعلاج بدولة أوربية تكلفت العلاج 40 ألف جنية
طبعاً كان تفكيرنا نجمع ألف أو 2 من هذا الإجتماع وأكيد ربنا ها يدبر الباقى
بعد الإجتماع وجدت
أحد الأباء المبار كين يعطينى كيس فتحتة وإذا بة ذهب
أخبرنى أبونا بأن ذلك اعطتة لة إحدى السيدات الحاضرات للإجتماع ولم تعطة لأبونا الواعظ مباشرة حتى لا يعرفها ، إذ كان البنك مغلق الأيام الثلاثة القادمة فلم تنتظر البنك أو كيف تحضر الفلوس بل لم تنتظر ذلك وخلعت ذهبها أثناء الإجتماع لتقدمة لأبونا بعد الإجتماع ، الذى قدر ثمنة عند البيع ب 16 ألف جنية
ترى كم كانت سعادتها
ترى كم زوج سيفرح بزوجتة عندما تفعل ذلك
قدمها أحد الأباء الكهنة المباركين أبونا بولس جورج
كان يتحدث عن مقولة قالها لة أب إعترافة بأن الكهنوت مدرسة وإن الكاهن هو الى بيتعلم أكثر مما يعلم
وذكرالثلاث قصص التالية عن العطاء
أقدمها للجميع
1 – صاحبة الحذاء البالى
يروى قدس أبونا :
مرت الكنيسة بظروف وإحتياج لشراء قطعة أرض ثمنها رقم ( لم أتعامل معة من قبل ) 8 مليون جنية وتم التنبية على الشعب لتقديم ما يستطيع من عطاء ، وأثناء ذلك طلبت منى فتاة أنها تريدنى على جنب ، ذهبت معها ، وكعادتى دائماً أنظر إلى الأر ض ولمحت حذاؤها متقطع وإحدى أصابعها خارج الحذاء ، كان تفكيرى أثناء كلامها ماذا ستقدم لها الخدمة لسد إحتياجها ، وإذا بها تخلع دبلة رقيقة لا تتعدى نصف جرام من صابعها وتخبرنى تفضل يا أبونا وسامحنى فلا يوجد معى أى نقود سوى أجرة المواصلات فقط تفضل هذا الشىء البسيط ، إبتسمت حتى لا أحرجها فأنا أعلم مدى إحتياجها لذلك بل هى محتاجة لتأخذ لا لتعطى ، قلت لها إحتفظى بدبلتك وربنا ها يدبر
حزنت وقالت هو علشان أنا يا أبونا فقيرة مش راضى تأخذ منى
قلت لها هاتى دبلتك وقلت بينى وبين نفسى كدة ربنا قادر يدبر مش 8 مليون لا ولا 80 مليون
وعلمت أن هناك مستويات عظيمة فى العطاء .
2 – عطاء ولا سلف
فى إحدى الظر وف الكنسية المماثلة تم التنبية على تقديم العطاء ولأن المبالغ المطلوبة كبيرة فقد عملنا أكثر من نظام للعطاء :
التبرع – السلف – السلف بعائد
يعنى الى يقدر يتبر ع يتبرع
والى يسلف الكنيسة يسلفها ويأخذها بعد ذلك كما هى
أو سلف بعائد مثل عائد البنك
تقدمت إمرأة كل ثروتها 6 ألاف وتعجبت إذ قدمت 5 الاف
وفى حوار معه تعجبت ازاى لا تبقى معها سوى الف من كل ثروتها
أحرجتنى بردها
هو مش كفانا : اللقمة والهدمة
قصدها قول الكتاب : ان كان لنا قوت وكسوة فلنكتفى بهم
يعنى يا أبونا انا لو مرضت تفتكر ربنا ها يسيبنى لا دا ربنا ها يبعت لى الدواء لغاية البيت
وغيرها من الإحتياج
تعجبت وتعلمت من إيمانها
وعندما سألتها عن نظام الدفع
كانت بسيطة فلم تفهمنى
أخبرتها : أقصد التبرع أم السلف أم السلف بعائد
ردت على : هو يا أبونا برضة ربنا يستلف
دى حياتنا كلها ملكة إزاى نسلفة
تذكرت تفكيرنا المادى : الى يحتاجة البيت يحر م على الكنيسة
3 – ذهب ب 16 ألف جنية
فى إحدى الإجتماعات العامة كان التنبية على وجود طفلة تحتاج للعلاج بدولة أوربية تكلفت العلاج 40 ألف جنية
طبعاً كان تفكيرنا نجمع ألف أو 2 من هذا الإجتماع وأكيد ربنا ها يدبر الباقى
بعد الإجتماع وجدت
أحد الأباء المبار كين يعطينى كيس فتحتة وإذا بة ذهب
أخبرنى أبونا بأن ذلك اعطتة لة إحدى السيدات الحاضرات للإجتماع ولم تعطة لأبونا الواعظ مباشرة حتى لا يعرفها ، إذ كان البنك مغلق الأيام الثلاثة القادمة فلم تنتظر البنك أو كيف تحضر الفلوس بل لم تنتظر ذلك وخلعت ذهبها أثناء الإجتماع لتقدمة لأبونا بعد الإجتماع ، الذى قدر ثمنة عند البيع ب 16 ألف جنية
ترى كم كانت سعادتها
ترى كم زوج سيفرح بزوجتة عندما تفعل ذلك
moysees- المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 02/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى